رابطة النقاد الرياضيين ترتكب جريمة وتطالب بمنع «جوزيه» من دخول مصر
ان كان مانويل جوزيه انتقدهم بعين وروح الناقد الواعى بدون غل او حقد فهم الان يحاسبونه ويريدون حرمانه بعين وروح الحاقد الحاسد الجاهل.
دة حال الجهلاء من المصريين فكل من ذكر خيبتهم قطعوا لسانه . وكل من اشار على وجيعتهم قطعوا يدة . وكل من سار ناحيتهم قطعوا قدمه . جهل وجهلاء لا علم بما يقولون وما يفعلون. ان كان جوزيه انتقد النقاد الرياضيون . فدعونى اشير ايضا الى المذيعين . والله الذى لا اله الا هو ما استمعت الى مبارة قط الا ويصيبنى الهوس والانزعاج مما يسببونه من تلوث سمعى للمستمعين والمشاهدين .وكان المذيعين ينالون مرتبهم عن كل كلمه يقولوها فى المباراة فلا يتوقفوا عن الازعاج من قبل بدايه المباراة والى بعد نهايتها . وكانهم اصبحوا محللين ولاعبين ونقاد ومشجعين ومعارضين وهاتفيين للحكومه وللحكام كل دة على حسابنا وكانهم محرومين واعطوهم المايك فاخذوا يهللون ويصيحون ولا يتوقفون . تجدهم لا يذيعوا فقط بل يحللوا كل ثانيه فى المباراة لا ويدعون ويقولون بين الحين والاخر لن نعقب على ما يحدث بل سنترك التحليل لاستوديو التحليل . كل مذيع تجدة يحلل كل صافرة للحكم وكل رايه لمساعد الحكم وكل ركله للكرة من قدم لاعب وحاله اللاعبيين النفسيه ومشاكلهم الشخصيه وحياتهم الخاصه ويتطرقون لكل شئ ولا شئ عندهم ممنوع .دى فاور ودى مش اوفسايد . دى مش ضؤبه جزاء ودة عايز كارت اصفر . الحكم رشيق واللاعبين ناقصين بدنيا . محمد زيدان خطب مى عز الدين .ولا يتوقفون ولا يملون ولا يستحيون ولا يفهمون ما يقولون او ما يجب ان يقولون لماذا لا يذيعوا المباراة فقط واحداث المباراة فقط هل ياتى علينهم يوم ويعقلون او هل من عاقل يتدخل ويشرح لهم كيف يكون المذيع ؟
حمله شعبيه وتوقيعات للاطاحه بمحافظ الاسكندريه
لم اجد شخص فى الاسكندريه الان يقول كلمه شكر او دعاء لهذا المحافظ لم اتنقل فى مواصله الا ويتواصل الدعاء عليه من كل سائق بالمدينه. اما مايخصنى كمواطن سكندرى هو الشاطئ وخاصه بعد ان تم تاجير الشواطئ
باسعار مرتفعه الثمن جدا جدا لمستثمرين فحولوها الى مكان يتربحوا منه فبعد ان كنا نذهب للشاطئ يوم الجمعه ويوم الاحد من كل اسبوع كعائلات اصبح الذهاب اليه تضحيه باكله لحمه لاسبوع
فقد تم عمل تذاكر لدخول الشاطئ بعد ان كان الدخول مجانى اصبح الدخول مسعر بثلاثه جنيهات والشمسيه بخمسه والكرسى بتلاته والطرابيزة بتلاته
ام ربيع كانت بتروح يوم الجمعه ومعاهها عيالها ومعاها ام محمود ولو ام محمود تعبانه ام ربيع بتاخد عيالها ومعاها لم حمادة وعيالها واحيانا اخت ام ربيع يعنى كانوا بيروحوا الشاطئ عائله لا تقل عن العشرين فرد تخيلوا لكى يذهبوا للشاطئ الان محتاجين على الاقل 60 جنيها مصريا ومش حياخدوا ولا شمسيه ولا كرسى ولا طرابيزة 60 جنيه يعنى اسبوعين من غير لحمه دة يرضى المحافظ .وكما يبدوا ان الحكومه ورجالهم اصبح همهم المال وارضاء رجال الاعمال وليموت المواطن المصرى الغلبان . وحسبنا الله ونعم الوكيل
ظباط قسم الخليفه يعذبون مواطنا بمنزله حتى فقد النطق واصيبب بالشلل
ماذا نقول غير حسبنا الله فيهم ونعم الوكيل . كل يوم حادث تعذيب لمواطن مسكين غلبان عمرنا ماسمعنا عن حادث تعذيب لابن رجل اعمال او ابن سياسى سنسمع غدا عن اسماء من الحزب السياسى الوطنى ورجال ( عفوا 9 مجلس الشعب عن ذهابهم للضحيه ويعرضوا عليه الرشاوى لكى يسحب دعوته ويتناز
ل للظباط ابناء عليه القوم وكان ابناء الشعب المساكين والغلابه لا حقوق لهم ولا صوت لهم فقد شهدنا فى عصر مبارك موت ابناء الشعب من الطبيقه الفقيرة وحرقهم وغرقهم وجلدهم وتعذيبهم وسجنهم واعتقالهم بدون محاسبه فقد انتهكت اعراضهم وتسممت ابدانهم لان مبارك رئيسهم لقد اصبحوا كالقطيع بل والله ان القطيع فى مصر لهم شان اكبر من شانهم الى متى السكوت عن تعذيب المواطنين من البغضاء المكروهين الطواغيت من رجالات الداخليه ان كان منهم رجالات بل هم شلل عصابات تحميهم ملابسهم وعصيهم وبنادقهم ومخبريهم وامناء الششرطه المرتشيين الفاسدين بائعى الوطن الى متى يبقى الوضع فى مصر ميئوس منه تحت حكم مبارك الى متى نبقى صامتون الى متى يبقى الشعب خائفا مرتعبا من بعض الجبناء اللصوص الفاسدين معدومى الدين فالاسلام منهم برئ وكل الديانات بريئه منهم ومن افعالهم ومن اموالهم المغتصبه ومن عقولهم المخربه انهم كالانعام بل اشد بأسا .
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiqoML3xHmVkPlWbZSbdzU7XUI9o4ny_u94sv_qepNgF1Ox_ebA0gkABEMjxob4L1mmESkZ7aK_1cAj5eeHBHoDHPviDqR0rZPysfwgdj1nydchEAXy6MlQZALhAXoIwLqxGX0BoRHP-NGf/s400/%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84.jpg)
باسعار مرتفعه الثمن جدا جدا لمستثمرين فحولوها الى مكان يتربحوا منه فبعد ان كنا نذهب للشاطئ يوم الجمعه ويوم الاحد من كل اسبوع كعائلات اصبح الذهاب اليه تضحيه باكله لحمه لاسبوع
فقد تم عمل تذاكر لدخول الشاطئ بعد ان كان الدخول مجانى اصبح الدخول مسعر بثلاثه جنيهات والشمسيه بخمسه والكرسى بتلاته والطرابيزة بتلاته
ام ربيع كانت بتروح يوم الجمعه ومعاهها عيالها ومعاها ام محمود ولو ام محمود تعبانه ام ربيع بتاخد عيالها ومعاها لم حمادة وعيالها واحيانا اخت ام ربيع يعنى كانوا بيروحوا الشاطئ عائله لا تقل عن العشرين فرد تخيلوا لكى يذهبوا للشاطئ الان محتاجين على الاقل 60 جنيها مصريا ومش حياخدوا ولا شمسيه ولا كرسى ولا طرابيزة 60 جنيه يعنى اسبوعين من غير لحمه دة يرضى المحافظ .وكما يبدوا ان الحكومه ورجالهم اصبح همهم المال وارضاء رجال الاعمال وليموت المواطن المصرى الغلبان . وحسبنا الله ونعم الوكيل
ظباط قسم الخليفه يعذبون مواطنا بمنزله حتى فقد النطق واصيبب بالشلل
ماذا نقول غير حسبنا الله فيهم ونعم الوكيل . كل يوم حادث تعذيب لمواطن مسكين غلبان عمرنا ماسمعنا عن حادث تعذيب لابن رجل اعمال او ابن سياسى سنسمع غدا عن اسماء من الحزب السياسى الوطنى ورجال ( عفوا 9 مجلس الشعب عن ذهابهم للضحيه ويعرضوا عليه الرشاوى لكى يسحب دعوته ويتناز
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_9MO0CvMTDQDMMMjyVnaQGrqOLT7O_L6o_vEBMlVPKVFpbIBnHEljOC2qCcHkvcLs-3ynUubSFkvV2ItrkOJJ72s2koO1pGPkhYBb1Zd-Nn7erKcELmakCW11lZrQj1nylzRjZCFeYiuK/s400/448156.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق