عندما قال الرئيس المصرى محمد حسنى مبارك للصحفى الالمانى ان الدكتور البرادعى يستطيع الانضمام لاى حزب وعلى الحزب ان يرشحه للانتخابات الرئاسيه . وان على البرادعى احترام الدستور .ظهرت لى نيته واضحه جليه بلا شك بانه يعلن عن مكنونات نفسه بانه مسيطر وقادر كل المقدرة على خوض الانتخابا او (نجله )امام اى شخص فى العالم ولو كان( اوباما ) شخصيا وواثق جدا من قدرته وقدرة رجاله على التزوير لانها لعبتهم الكبرى ومصدر رزقهم وراحه بالهم وسيطرتهم . التى يمارسوها منذ اكثر من ثمانيه وعشرون عام مما يعطيه كل الثقه بان اى مرشح ضدة وضد الحزب الوطنى خاسر خاسر بلا شك .وهذة الحقيقه بعينها انه لا امان ولاضمان فى ظل سيطرة الحزب الحاكم على الانتخابات الرئاسيه . بل وعلى الانتخابات بشكل عام .
اما ذكرة بانه على البرادعى ان يحترم الدستور فهذة هى نقطه الخلاف ومصدر ازعاجه وقلقه وقلق الحزب والمحروس نجل الرئيس مبارك.لانه يعلم ان الدكتور محمد البرادعى ليس بالشخص الساذج ولا يسعى للرئاسه للجلوس على الكرسى الفرعونى .او دخول معركه خاسرة . بل الدكتور محمد البرادعى جاء لتغير الدستور .وكل همه وعمله وسعيه الان هو تغير الدستور. مما يعطى الحق لكل مصرى بالمشاركه فى الانتخابات وضمان نزاهه الانتخابات وهذة هى معركه الحزب الوطنى الكبرى ومعركه الدكتور محمد البرادعى بل ومعركه كل مصرى سواء شريف او تابع للحزب الوطنى ومن المنتفعين . .وسيخوض الحزب الوطنى المعركه بكل قوته وكل اسلحته وكل جنودة . وسيكون قاتل او مقتول .
ولن يترك سلاحه سلميا ولن يتغير الدستور سلميا .
ولن يستمع الرئيس والحزب لاحد وسيعلنوا الحرب على الجميع .
بمعنى على وعلى اعدائى (وعدوة هنا من يريد الخير للشعب المصرى والتغير )
وهذا الامر سيضعهم فى خانه العدو الاول لكافه فئات الشعب المصرى ( وهم بالفعل كذلك ) وسيجعلهم يتعاملوا بغباء وتهور وبدون وعى وبدون تركيز .
لن يخوض البرادعى الانتخابات الفاسدة ولن يدخل معركه خاسرة .
والموضوع الان اختلف فقد لاح للشعب الكتوم المألوم النور . ولن يكون هناك اسوأ مما كان .
اما ذكرة بانه على البرادعى ان يحترم الدستور فهذة هى نقطه الخلاف ومصدر ازعاجه وقلقه وقلق الحزب والمحروس نجل الرئيس مبارك.لانه يعلم ان الدكتور محمد البرادعى ليس بالشخص الساذج ولا يسعى للرئاسه للجلوس على الكرسى الفرعونى .او دخول معركه خاسرة . بل الدكتور محمد البرادعى جاء لتغير الدستور .وكل همه وعمله وسعيه الان هو تغير الدستور. مما يعطى الحق لكل مصرى بالمشاركه فى الانتخابات وضمان نزاهه الانتخابات وهذة هى معركه الحزب الوطنى الكبرى ومعركه الدكتور محمد البرادعى بل ومعركه كل مصرى سواء شريف او تابع للحزب الوطنى ومن المنتفعين . .وسيخوض الحزب الوطنى المعركه بكل قوته وكل اسلحته وكل جنودة . وسيكون قاتل او مقتول .
ولن يترك سلاحه سلميا ولن يتغير الدستور سلميا .
ولن يستمع الرئيس والحزب لاحد وسيعلنوا الحرب على الجميع .
بمعنى على وعلى اعدائى (وعدوة هنا من يريد الخير للشعب المصرى والتغير )
وهذا الامر سيضعهم فى خانه العدو الاول لكافه فئات الشعب المصرى ( وهم بالفعل كذلك ) وسيجعلهم يتعاملوا بغباء وتهور وبدون وعى وبدون تركيز .
لن يخوض البرادعى الانتخابات الفاسدة ولن يدخل معركه خاسرة .
والموضوع الان اختلف فقد لاح للشعب الكتوم المألوم النور . ولن يكون هناك اسوأ مما كان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق