انه الاعلامى عمرو أديب ..
حقا وبرغم متابعتى لهذا الرجل كثيرا ولبرنامجه القاهرة اليوم .. ولكنى الى الان لم استطيع تحديد هويته واتجاهاته .. ولا اعلم حق العلم هو معارض للحكومه ام انه مؤيد . فاحيانا ارى له برامج معارضه للحكومه وللسلطه واحيانا اخرى ارى له برامج تؤيد وتشيد بالسلطه والرئيس مبارك .. ولكن ما العمه يقينا بان عمرو اديب يبغض أحمد عز كل البغض ولا يطيقه ولم يقل فى حقه كلمه واحدة طيبه .. رأيت على اليوتيوب استضافه عمرو أديب للدكتور محمد البرادعى واعتقد ان من راها اعتقد ان عمرو أديب رجل حر يبغض مبارك والسلطه والحكومه .. ولكن بعدها بايام رايت برنامج عمرو اديب عن صحه الرئيس مبارك والاتصالات التليفونيه من الجماهير التى جعلتنى لا استطيع مشاهدة اكثر من خمس دقائق وكنت خلالها لا استطيع التوقف عن البصق (( عذرا ))
كان المتصلون يشيدون بحب مبارك حتى ان فتاة قالت فى اتصالها بانها من مواليد عام 1981 وانها لم تعرف لمصر غير مبارك الرئيس فهو ابوها وابوا مصر ولا تريد غيرة رئيس .. ( هلا عذرتونى عن البصق )
حقيقه بعد هذا البرنامج بقيت لفترة افكر فى شخص عمرو أديب فوجدت شعور انتابنى بان هذا الرجل . شخصيه وصوليه ( عاش الملك مات الملك ) معاهم معاهم عليهم عليهم .. له اكثر من وجه . لا تستطيع معرفه ما بقلبه ولا عقله .. حتى اننى استطعت التوصل لنتيجه فى مسأله بغضه وعدائه لاحمد عز . الا وهى انهم متشابهون لافرق بينهم بل قد يكون عمرو أديب حاقد على احمد عز ( الوصولى ايضا ) لما استطاع تحقيقه فى فترة قصيرة ولما وصل اليه .. هذة نتيجه جعلتنى اشعر بالراحه قليلا خاصه اننى كنت محتار فى شخص عمرو اديب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق